تسويق التمور بكرنفال بريدة- خبرات متوارثة وفرص واعدة
المؤلف: «عكاظ» (بريدة)09.04.2025

في قلب كرنفال بريدة، يتجسد تسويق التمور كحجر الزاوية في ترويج أجود المنتجات الزراعية بالمملكة، حيث يتنافس نخبة المسوقين في عرض تشكيلة واسعة من أصناف التمور، القادمة من مزارع المنطقة الخصبة، بأسلوب ينم عن حرفية عالية، مرتكزين على مقاييس صارمة في التقييم والعرض والتفاوض.
يشكل التسويق دعامة أساسية في تنظيم حركة السوق وإرساء أسعار منصفة، توازن بين مصالح البائع والمشتري على حد سواء، ويتميز المسوقون بمهاراتهم الموروثة وخبرتهم العميقة في تمييز الأصناف، وتقديم بيانات دقيقة حول جودة التمور المعروضة، مما يضفي مصداقية وموثوقية على العملية التجارية.
تتسم آلية التسويق بالوضوح والشفافية الكاملة، حيث يتم الإعلان عن الأسعار بشكل علني بحضور كثيف من التجار والمستثمرين من مختلف أنحاء المملكة وخارجها، وذلك في إطار منافسة حقيقية تضمن بيع المنتج بقيمته السوقية العادلة، وتجنب أية ممارسات احتكارية أو مضاربات غير مشروعة.
يخلق تسويق التمور فرصًا ثمينة للشباب الطموح للانخراط في أعمال مساندة متنوعة، مثل التحميل والتنزيل والفرز الدقيق، بالإضافة إلى خدمات النقل الميسرة والتعبئة والتغليف المتقن؛ مما يعزز بشكل فعال استدامة النشاط الاقتصادي المرتبط بهذا الكرنفال الزراعي المتميز.
يأتي هذا التنظيم الرفيع المستوى برعاية كريمة من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبالتعاون الوثيق مع المركز الوطني للنخيل والتمور، وتحت الإشراف المباشر من إمارة منطقة القصيم، وذلك بهدف تمكين المزارعين من تسويق منتجاتهم المتميزة داخل المملكة وخارجها على نطاق واسع، من خلال تطوير منظومة متكاملة وشاملة تتضمن التسويق الفعال، ومراكز الفرز المجهزة، والرقابة الصحية المشددة، والدعم اللوجستي المتكامل.
يشكل التسويق دعامة أساسية في تنظيم حركة السوق وإرساء أسعار منصفة، توازن بين مصالح البائع والمشتري على حد سواء، ويتميز المسوقون بمهاراتهم الموروثة وخبرتهم العميقة في تمييز الأصناف، وتقديم بيانات دقيقة حول جودة التمور المعروضة، مما يضفي مصداقية وموثوقية على العملية التجارية.
تتسم آلية التسويق بالوضوح والشفافية الكاملة، حيث يتم الإعلان عن الأسعار بشكل علني بحضور كثيف من التجار والمستثمرين من مختلف أنحاء المملكة وخارجها، وذلك في إطار منافسة حقيقية تضمن بيع المنتج بقيمته السوقية العادلة، وتجنب أية ممارسات احتكارية أو مضاربات غير مشروعة.
يخلق تسويق التمور فرصًا ثمينة للشباب الطموح للانخراط في أعمال مساندة متنوعة، مثل التحميل والتنزيل والفرز الدقيق، بالإضافة إلى خدمات النقل الميسرة والتعبئة والتغليف المتقن؛ مما يعزز بشكل فعال استدامة النشاط الاقتصادي المرتبط بهذا الكرنفال الزراعي المتميز.
يأتي هذا التنظيم الرفيع المستوى برعاية كريمة من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبالتعاون الوثيق مع المركز الوطني للنخيل والتمور، وتحت الإشراف المباشر من إمارة منطقة القصيم، وذلك بهدف تمكين المزارعين من تسويق منتجاتهم المتميزة داخل المملكة وخارجها على نطاق واسع، من خلال تطوير منظومة متكاملة وشاملة تتضمن التسويق الفعال، ومراكز الفرز المجهزة، والرقابة الصحية المشددة، والدعم اللوجستي المتكامل.